wagdy

مرحبا بجميع زوار المنتدى ...نتمنى لكم قضاء وقت طيب
ونتمنى التسجيل والمشاركة ...ولكم اجمل الأمنيات بالسعادة
ماما فوفو وجدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

wagdy

مرحبا بجميع زوار المنتدى ...نتمنى لكم قضاء وقت طيب
ونتمنى التسجيل والمشاركة ...ولكم اجمل الأمنيات بالسعادة
ماما فوفو وجدى

wagdy

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
wagdy

أعز الحبايب

المواضيع الأخيرة

» وعهد الله - محمد ضباشه
مقتطفات روحانية Emptyالخميس 12 مارس 2015 - 10:18 من طرف محمد ضباشه

» نماذج توقيع للأعضاء
مقتطفات روحانية Emptyالإثنين 13 ديسمبر 2010 - 10:05 من طرف حسين عماد

» نهارك سعيد ( منتدى جديد )
مقتطفات روحانية Emptyالسبت 15 مايو 2010 - 5:08 من طرف محمد ضباشه

» بشرى عظيمة لأعضاء المنتدى
مقتطفات روحانية Emptyالجمعة 14 مايو 2010 - 7:04 من طرف حبيب رسول الله

» خايف تاخدك الأيام
مقتطفات روحانية Emptyالثلاثاء 11 مايو 2010 - 13:53 من طرف محمد ضباشه

» أول مكتوب
مقتطفات روحانية Emptyالإثنين 10 مايو 2010 - 11:07 من طرف محمد ضباشه

» صور كلبة اخر شياكة
مقتطفات روحانية Emptyالإثنين 10 مايو 2010 - 10:14 من طرف حبيب رسول الله

» باقى منى ايه ؟
مقتطفات روحانية Emptyالإثنين 10 مايو 2010 - 7:49 من طرف محمد ضباشه

» ترحيب بالعضوة manon
مقتطفات روحانية Emptyالسبت 8 مايو 2010 - 20:38 من طرف فارس الأحلام

التبادل الاعلاني


    مقتطفات روحانية

    فوفو وجدى
    فوفو وجدى
    Admin
    Admin


    انثى عدد المساهمات : 611
    نقاط : 939
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 10/03/2010
    العمر : 74
    الموقع : wagdy.ahlamontada.net + http://happylife-fofo.blogspot.com/

    مقتطفات روحانية Empty مقتطفات روحانية

    مُساهمة من طرف ÙÙˆÙÙˆ وجدى الإثنين 3 مايو 2010 - 9:03

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    مقتطفات رائعة




    طاقة متحركة


    قد تمل النفس الجمود ، وقد تمل شيئاً اعتادت عليه ، فلا تجعل عبادتك لله جامدة ، ولا تجعلها شيئاً روتينياً اعتادت على فعله ، بل اجعلها طاقة روحية جبارة متحركة ، تستمد منها الأمل والصبر يقول الله تعالى : فاعبده واصطبر لعبادته



    الهمة العالية
    ابتغ الهمة العالية التي تدفعك إلى العمل بمقتضاها فإذا استثقلت العمل ، فترت همتك



    عظمت أو صغرت
    إذا عظمت مصيبتك أو حَقُرت ، فاجعل ذاتك في كنف الله واستمد قوتك من أنواره بقولك حسبنا الله ونعم الوكيل ، فمن يتوكل على الله فهو حسبه



    اتق الله
    إذا تعسّرت أمورك ، وخالجتك الهموم والأحزان فاتق الله ، فهو كفيل بتفريج همك ، وتيسير أمورك : ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً



    الشكر لصاحب الفضل
    حينما تفتح أبواب الدنيا للعبد ويغدق الله عليه من فضله ، وتتوالى النعم فعليه أن يجعل كل هذا الفضل إلى صاحب الفضل ، وُيشكر ليل نهار حتى يزيد من عطاياه : وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد



    اختر اختيار الله
    ادعُ الله بثبات ، واستشعر اليقين في الإجابة ، فإن لم يجب المالك الحكيم فقد أخّر بمقتضى حكمته وليعلم العبد أن اختيار الله عز وجل خير من اختياره لنفسه



    كن كالسفينة المتزنة
    يقول مصطفى صادق الرافعي : « ألا ما أشبه الإنسان في الحياة بالسفينة في أمواج هذا البحر إن ارتفعت السفينة أو انخفضت أو مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل ما حولها . ولن تستطيع هذه السفينة أن تملك من قانون ما حولها شيئاً ، ولكن قانونها هي الثبات ، والتوازن والاهتداء إلى قصدها ونجاتها في قانونها .
    فلا يعْتِبَنَّ الإنسان على الدنيا وأحكامها ، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه



    لا ترضى بالنقص
    اعمل فكرك الصافي على طلب أشرف المقامات ، ولا ترضى بالنقص في كل حال ولو كان لك تصور بصعود نحو السماوات ، فمن أقبح النقائص رضاك بالأرض
    ولم أرَ في الناس عيباً * كنقص القادرين على التمام



    تعساء
    ما أتعس أولئك الذين أبلوا اجسادهم في غير طاعة الله ، وما أتعس الذين كبّلوا أنفسهم بذل المعاصي فأثقلتهم وأهمتهم وعذبتهم



    مفاتيح بيدك
    «
    حينما تكون روحك جميلة تستطيع أن ترى الكون بأسره جميلاً ، فلو تلفّت حولك ونظرت إلى نفسك لرأيت أسرار الفرح ومفاتيح السعادة بيدك ، ولكنك غافلاً عنها ، فكثير منا لا يدرك أنه في سعادة إلا حينما يفقدها أو يفقد أسبابها ، وفي حقيقة الأمر
    نحن الذين بإرادتنا نستطيع أن نحيل حياتنا إلى أفراح أو إلى أحزان وآلام



    النجاح والإبداع
    إن مسالك النجاح وطرقه كثيرة ، فإذا سعيت لبعضها فلا تكتفي بما وصلت وأسعى بأن تسلك البعض الآخر ، بل واعمد أن تبحث بنفسك عن مسالك أخرى للنجاح وأن تنقّب عن دروب جديدة لم يسبقك إليها أحد ، حتى تكون ناجحاً ومبدعاً



    اقض على مخاوفك
    إذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق والمخاوف فاجعل لسانك رطباً بذكر الله ، واعمل عملاً مفيداً مضاعفاً حتى لا تدع وقتاً للتفكير في أوهامك ومخاوفك



    معصية بأخرى
    إذا عصيت الله فلا تقبل معصيتك له بمعصية أخرى ، وتذكر أنه أرحم الراحمين ، وأنه لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ، واعلم أنك المحتاج الفقير إليه ، وهو غني عن العالمين



    عظمة لا دلال
    إذا دلّلت نفسك وأعطيتها كل ما تهوى ، فسيصعب عليك فطامها ، عندها ستشعر بضَعَتِهَا وقلة شأنها ، أما إذا دربّتها على مغالبة الصعاب فستكون عظيمة ولن تخذلك أبداً



    لا تجرب الحسد
    وطّن نفسك على العطاء وافرح لفرح الآخرين ، واحذر من أن تحسد الآخرين ، فإذا سكن الحسد قلبك ، فسترى النعمة نقمة ، والفرح حزناً ، ولن تهنأ بحياتك أبداً



    ترك المعصية لله
    قال الإمام ابن الجوزي
    «
    لو أن شخصاً ترك المعصية لأجل الله تعالى لرأى ثمرة ذلك ، وكذلك إذا فعل طاعته



    لا تستعبدهم وهم أحرار
    إذا كنت قائماً بحمل أمانة فأنت مؤتمن على أمانتك ، مديراً كنت أو وزيراً أو رئيساً ، وتذكر أن من ترعاهم أحراراً ، فلا تستعبدهم بنفوذك وسلطتك فتذلّ في الدنيا قبل الآخرة



    لا تشغل نفسك بالغد
    اترك غداً حتى يأتيك ، فلا تشغل نفسك مما فيه من حوادث وكوارث ومصائب ، ولا تستبق الأحداث قبل مجيئها ، ولا تتوقع شراً حتى لا يحدث ، وتفاءل بالخير تجده أمامك ، واشغل نفسك بيومك فإنه لم ينته بعد



    حقيقة الناس
    يقول الحسن البصري : « الناس سواسية في وقت النعم ، فإذا نزل البلاء تباينوا



    منتسبون إلى العلم
    يقول ابن الجوزي : « رأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم ، أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم ، ولا قلب يحن إلى لقائهم



    أجلّ أنيس
    لو شعرت ببعد الناس عنك أو بوحشة أو غربة ، فتذكر قربك من الله ؛ فإنه أجلُّ أنيس ، وستشعر وكأنك تملك العالم بأسره بين يديك



    ظن السوء
    «
    ما أقرب ظن السوء في الآخرين ، وما أغلبه على ظن الخير ، فإذا وطّنتَ نفسك على شيء اعتادت عليه ، وإذا ظننت سوءاً في الآخرين فتذكر : أن بعض الظن إثم



    طاقة الألم



    تعلّم كيف تستنبت من آلامك طاقة مخلصة تدفعك في طريق الصواب لتعمل وتعمل دون أن تدع اليأس يستعبدك ويثنيك عن المضي إلى الأمام



    القلوب الصادقة
    القلوب الصادقة كالمعدن النفيس لا يغير أصله شيء ولا تُذهب لمعانه كثرة المتغيرات والمؤثرات ، بل يظل شامخاً مشعاً صلباً ، الشمس المشرقة ، تعطي الضياء والصفاء والنور ولا تنتظر عوضاً



    اترك همومك
    إذا عزمت على السفر فاترك همومك ولا تحزمها معك في أمتعة حقائب سفرك وتلذذ بكل دقيقة من عمرك في طاعة أو تفكر أو ذكر أو تأمل أو سياحة ، وتمتع بجنان الله في أرضه دون معصية حتى تنالها في سمائه



    قصر الحياة
    «
    لا تسمح لنفسك بالثورة من أجل التوافه ، وتذكر أن الحياة أقصر من أن نقصّرها



    الانشغال بما يفيد

    انشغل عن القلق بالذكر والاستغراق في العمل



    لا خوف ولا حزن
    كن من أولياء الله وأحبائه تكن قريباً منه ، فلن يمسسك خوف أو حزن
    **
    ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون



    قريب منك
    إذا ضاقت عليك نفسك والدنيا فالجأ إليه فإنه قريب منك وعنده الخير كله : وإذا سألك
    عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون



    بعد العسر يسراً
    إذا اسودت الدنيا في وجهك ، وشعرت بألم الانقباض في صدرك تذكر أن بعد الليل لا بد أن يشرق الصباح ، وتذكر أن مع العسر يسراً



    السعادة الحقيقية
    إذا أردت أن تشعر بالسعادة الحقيقية والتي لا تنتهي ، فعليك أن تستفتي قلبك قبل
    كل خطوة تخطوها : هل هذه الخطوة تقربك من الله أو تبعدك عنه ؛ فإن كانت تقربك فافعلها وإن كانت تبعدك عنه ولو أشبار بسيطة فلا تقربها أبدا مهما كانت



    الوضوح الجميل
    إن الوضوح جميل ، كالسماء الصافية ، كالوردة المتفتحة ، كالماء النقي ، كالروح العذبة فكن واضحاً صادقاً في تعاملك مع ربك ومع الناس : تكن من المفلحين



    علّمه العزة
    علّم ابنك أن يقبلك على رأسك لا على يدك حتى يتعلم الشموخ والعزة بدلاً من أن
    يتعلم الانحناء الإذلال



    جرّب هذا الدواء
    إذا شعرت بضيق شديد أو خفيف فجرب أن تستغفر الله مائة مرة ، وستعجب أن ما بك من ضيق أو تبرم قد زال تماماً . ألا بذكر الله تطمئن القلوب



    الشباب الدائم
    لا شيء كصفات النفس وخصالها وعاداتها يحتفظ لك بالشباب الدائم برغم ما تبلغ من سن وهي أيضاً أفعل في منظرك من تدليك البشرة واستخدام الأدهنة المرطبة ، واتخاذ الثياب المهندمة
    أقبل على النفس واستكمل فضائلها == فأنت بالروح لا بالجسم إنسانُ



    حرّك روحك
    «
    إن سياسة الناجحين في هذا العالم أنهم لا ينظرون أن تحركهم أرواحهم ظروفهم النفسية بل هم الذين يحركون أرواحهم



    اشكر الله
    «
    تعلم أن تشكر الله على نعمة البصر ونعمة السمع ونعمة الحركة ونعمة الصحة ونعمة الإيمان ونعم كثيرة لا تعد ولا تحصى ، فأنت تملك نعماً عظيمة ، وكن راضياً مطمئناً ، فغيرك ربما لا يحصل على هذه النعم ، وتراه مرتاح النفس والضمير ، فالله سبحانه
    *
    لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم



    انتظار الفرج
    «
    إذا دعوت الله فلا تستعجل ، وبالغ في الدعاء ، فإذا كنت راضياً بقدر الله منتظراً لفرجه فسيأتيك نصر الله لا محالة .. إذا كنت قانطاً مستعجلاً فأنت لم تنجح في اختبارك وصبرك واعلم أنه يبتليك بالتأخير لتحارب وسوسة إبليس



    اكتسب أدباً
    إذا التبست عليك الأمور ، واختلطت فاعلم أن لا حسب ولا نسب ولا منصب ولا لقب
    يبقى أو ينفع ، فالعمل الصالح الذي تقوم به يغنيك عن كل ذلك ، فهو الخالد الباقي :
    كن ابن من شئتَ واكتسب أدباً == يغنيك محـمودهُ عن النسب
    إن الفـتى من يقول : ها أنـذا == ليس الفتى من يقول كان أبي



    استعذ بالله واعمل
    «
    مطلوب من العبد أن ينقّي سريرته من كل غش وكدر ، ويحفظ باطنه من كل حقد وغل وأن يتحصّن من كيد الشيطان بمضاعفة اليقظة وإخلاص العمل وصدق التوجه لله وحده ، وأنزلت سورة ( الناس ) لتقيه من وساوس الشيطان وهواجسه ، ومطلوب منه : الاستعاذة المتبوعة بعمل :
    كمحاربة الشيطان وتسلطه ومقاومة نفسه الأمارة بالسوء



    لا تبتئس
    «
    إن سدُّ منفذ من منافذ الخير في وجهك فلا تبتئس ، واسعى إلى منافذ أخرى ولا تيأس
    وتحرك يمنة ويسرة حتى تنال هدفك وتحقق غايتك



    نقاء النفس

    الجمال عمل حقيقي في جوهر النفس ، يصقل معدنها ، ويذهب كدرها ، ويرفع خصائصها ويعصمها من مزالق الشر ، وينقذها من خواطر السوء ، ثم يبعثها في الحياة كما تنبعث النسمة اللطيفة في وقدة الصيف ، أو الشعاع الدافئ في سبرة الشتاء ، وعندما تبلغ النفس هذا المستوى ترتد وساوس الشيطان عنها ؛ لأنها لا تجد مستقراً فيها بل لا تجد مدخلاً



    كن كالملاك دائماً
    يقول محمد قطب : « الإنسان من أعظم معجزات الخلق : لا هو بالملاك ولا بالشيطان
    ولكنه مشتمل على الخير والشر ، وقادر في لحظات الارتفاع أن يصبح كالملائكة ، وقادر في لحظات الهبوط أن يصبح كالشياطين



    همم الحافظين
    قال الشافعي رحمه الله : « حفظت القرآن وأنا ابن سبع سنين ، وحفظت الموطأ وأنا ابن عشر سنين



    اليأس والهم
    إذا شعرت ببداية ضيق في صدرك فاذكر الله واستغفره يبدلك الله فرحاً وحبوراً ، وإذا لم تفعل ازداد ضيقك إلى هم ، وإذا غدوت مهموماً تولاك اليأس ونفدت قواك



    كن عظيماً
    كن عظيماً فيما تفكر ، وفيما تعمل ، وفيما تهدف ، تجدك ارتقيت وارتقى بك من حولك
    وبلغت منازل العظماء في الدنيا قبل الآخرة



    فكر بالآخرة
    «
    إذا شغلتك الدنيا وأهمتك ، فدع نصف تفكيرك في الآخرة ، فتكون قد حققت مراد عيشك في الدنيا وتخففت من همومك



    تحلل من المظلوم
    «
    تذكر أن كل ذنب مهما عظم ممكن أن تتحلل منه بالتوبة النصوح إلا الظلم العباد مهما حقر ، فتوبتك منه مرهونة بتحللك من المظلوم



    اطلب رزقك من مسبب الأرزاق
    «
    إذا افتقرت فاطلب رزقك من مسبب الأرزاق وعوّل عليه في الطلب والدعاء ولا تدعو معه أحداً ، يقول تعالى ** إن الله هو الرزّاق ذو القوة المتين



    تصنّع الرفق
    «
    إن لم تكن رفيقاً فتصنّع الرفق حتى يستقر في قلبك وكيانك ، واعلم أن من يحرم الرفق يحرم الخير ، فإذا حُرمت خيراً ما فتذكر أنه ربما يكون بسبب فظاظتك يوماً ما مع خلق الله



    لا تكن بخيلاً
    «
    إذا لم يكن لديك شيئاً تعطيه للآخرين ، فتصدّق بالكلمة الطيبة ، والابتسامة الصادقة ، وخالق الناس بخلق حسن



    كافئ نفسك
    «
    عندما تنجح في أمر ما كافئ نفسك، وأشعر الآخرين بنجاحاتك المتميزة وأظهرها ، فإذا شعروا باحتفائك بإنجازاتك ، كافئوك بما أنت أهله



    لطف الله
    من لطف الله تعالى بعباده ألا يجمع عليهم الهموم والمصائب مرة واحدة ، بل يكرمهم ويعطيهم ويفرحهم ويقلبهم في النعم ، فإذا ابتلاهم مرة صبر القلة ، ونكر الكثرة



    نِعَم ظاهرة وباطنة
    اعلم أن الله قد أنعم عليك نعمة ظاهرة وباطنة ، أما الظاهرة فهي لا تعد ولا تحصى ، وأما الباطنة فمنها الألم لإحساسك بالمرض والخطر ، ومنها حرمانك من أشياء ليشعرك تعالى بحاجتك الدائمة إليه ، ومنها تأخير إجابة الدعاء ليتكون دائم الصلة به سبحانه ، وحتى الموت نعمة رغم أنه مصيبة فهو لقاء مع الله جل جلاله



    ارض بالقضاء
    ارض بالقضاء ما دام محتوماً ، حتى لا يكتب عليك وأنت ساخطاً متبرماً به



    عجائب الاستغفار
    لو شعرت يوماً بانقباض ، فحاول أن تستبدل مشاعرك السلبية بأخرى إيجابية ، وإذا
    لم تستطع فجرب الاستغفار بهدوء وتروّي



    احكم نفسك
    «
    النفس ليس لها ضابط إلا صاحبها ، فهي كسولة ، خمولة ، تشتهي المعاصي والسوء
    لا تستقر على رأي ، إذا هوت شيئاً طوعت له كل طاقة ، وإذا عافت أمراً نصبت له شراكاً جسورة .فكن حاكماً حازماً في قيادتها تسلم ، قال تعالى : ** واما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى } النازعات : 4 » .

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024 - 0:26